A REVIEW OF حساسية الطعام

A Review Of حساسية الطعام

A Review Of حساسية الطعام

Blog Article



النظام الغذائي الاستبعادي. قد يُطلَب منك استبعاد الأطعمة المشتبه بها لمدة أسبوع أو أكثر، ثم إضافة أنواع الطعام مرةً أخرى في نظامك الغذائي؛ نوع تلو الآخر.

كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية

ومع نمو الأطفال، تنضج أجهزتهم الهضمية ويقل احتمال امتصاص أجسامهم للأطعمة أو مكونات الأطعمة التي تحفز تلك التفاعلات التحسسية.

كما يعاني بعض الأشخاص بما يعرف بمتلازمة الحساسية الفموية، ويؤثر هذا النوع من الحساسية على الفم واللسان بعد تناول نوع معين من الخضار أو الفواكه بشكله النيء، وتعتمد شدة رد الفعل على كمية الطعام المتناولة.

احتفظ بدفتر يوميات. عند محاولة تحديد العوامل المسببة لأعراض الحساسية أو التي تزيدها سوءًا، عليك أن تتبّع أنشطتك وطعامك، ووقت ظهور الأعراض وما يبدو أنه يحفزها.

عندما تتعرض للمادة المثيرة للحساسية مرة أخرى، يمكن أن تطلق هذه الأجسام المضادة عددًا من المواد الكيميائية التي يفرزها الجهاز المناعي، مثل الهيستامين الذي يسبب أعراض الحساسية.

وقد تكون بعض الأطعمة مخفيّة جيدًا - عندما تكون ضمن مكوّنات أطباق محددة. وهذا ينتشر على وجه التحديد في المطاعم وغيرها من الأماكن الاجتماعية.

فإذا انعدمت أو لم يكن هناك أعراض فهذا يعني ان الطعام الذي توقفت عن تناوله قد يكون هو المسبب للحساسية.

تعتبر فحوصات الدم أقل دقة من فحص الجلد، بحيث تعمل على قياس كمية الأجسام المضادة المتواجدة في الدم للأغذية المحددة المراد اختبارها، وتظهر نتائج هذه الفحوصات بعد أسبوع تقريبًا من إجراء الفحص.

وإذا كانت لديك حساسية تجاه عث الغبار، فنظّف الفراش من الغبار والتراب واحرص على غسله بشكل متكرر.

قد تبدو حساسية الطعام عند بعض الأشخاص غير مريحة لكنها ليست شديدة أو مهددة للحياة، أمّا بالنسبة للأشخاص الآخرين فيبدو رد الفعل الغذائي التحسسي شديدًا للغاية ومهددًا للحياة، وتتطور عوارض حساسية الطعام في غضون بضع دقائق إلى ساعتين بعد تناول الطعام المسبِّب نور الإمارات للحساسية، وتتضمن علامات حساسية الطعام الأكثر شيوعًا ما يأتي:[٣]

تورم الفم أو الوجه أو الحلق، إذ يكون هذا العرض مثيرًا للقلق عندما يؤثر على التنفس أو البلع.

حساسة الطعام أم عدم تحمل الطعام؟ الإجراءات الطبية ذات الصلة

أخبر الأشخاص المهمّين بأن طفلك مصاب بحساسية غذائية. تحدّث مع موفري الرعاية لطفلك، والعاملين بالمدرسة، وأولياء أمور أصدقاء طفلك، وغيرهم من الكبار الذين يتعاملون بانتظام مع طفلك.

Report this page